هي خاطرة أحببت أن اشارككم اياها حول واحد من أثرياء العالم
اليون ماسك......لا يهمني في هذا المقام عدد شركات و لا مقدار ثروته .....و لكن سلوكه الغبي ،فمع كل تصريح او تغريدة له اتأكد بما لا يدع مجالات للشك بأن اليون مهوس بأشياء تنم عن غباء دفين يستره عنه مجموعة من المتملقين بالسلطة و الإعلام...فمع ثروة لا تهلكها نيران التبذير الا انه لا يعيش حياة الناس العاديين ينام تحت مكتبه بخيل لأبعد الحدود كما أنه يطلق تصريحات لا يتفوه بها اكثر المدمنين هوسا ...ساضيف الكوكايين لمشروب كوكاكولا...ثم مع الأموال الكثيرة التي يملك لم يكلف نفسه عناء تعيين شخص يشرف على خرجاته الغريبة و تصريحاته التي تنم عن ازمة نفسية عميقة و آخرها تصريحه بأن ابنه توفي امام عينيه و لن يرحم أحدا....من انت لترحم....ارحم نفسك اولا و خصص جزءا من اموالك للعلاج النفسي الذي اعتقد انه سيكون مكلفا في الولايات المتحدة
الأمريكية....فكرتي المختصرة هي
للقارئ العربي ..لا تلتفت لتغريدات غبية مهما كانت مكانة المصرح اذا كان بها كم من الغباء لان الغباء مرض معدي
0 التعليقات:
إرسال تعليق